اننا نفكر الان في اكثر قوانين الطبيعة الانسانية أهمية,فالانسان يكون في افضل حالاته حينما يكون لديه احساس قوي بالهدف,اي ان يقوم بادراك شيئ من التعقد الهائل في الكون والبحث عن كيفية زيادة سيطرته وقوته عليه,فإن طاقته تفيض الى الباطن وتثير كل قوى العقل الباطن,وحينما يحدث العجز عن الوصول الى الهدف الواعي او معرفة هذا الهدف,فان كل شيئ ينهار ببطئ.
حكمة المدونة
كن انت التغيير الذي تريد ان تراه في هذا العالم "غاندي"
رؤية المدونة
مساعدتك للوصول الى اكتشاف القدرات الهائلة الكامنة بداخلك,والتعريف بالعقل الباطن وقدراته لتمكين الشخص من الوصول لأهدافه,احداث التغيير الايجابي في الحياة واعادة برمجة حياتك لتناسب احلامك. حياتك الروحانية , حياتك الصحية , وحياتك الشخصية , الاجتماعية ,والمهنية , المادية ستعيشها كلها بتوازن واستمتاع
إنسان يبحث عن معنى , تحركه طاقة داخلية ايجابية , يود مشاركتها مع أخيه الإنسان لتحرير قوة الحب الداخلي ونشرها في الكون.
البطاقة الشخصية:
احمد اسماعيل صبيح
بكالوريوس هندسة الاتصالات والتحكم
مواليد 1981
ahmsob507@hotmail.com
ياحيف على زمن الرجولة أكثر من 40 دوله شاركوا في القافلة بينهم دبلوماسيين ووزراء ونواب ودول عظمى وصغرى وعرب وعجم وغرب وشرق ماذا فعلت بهم اسرائيل ؟؟؟؟؟
داستهم بحذائها !!!!!!!
وماذا فعلوا ؟؟؟ غير المسارعة والتهافت على وسائل الاعلام للشجب والأدانة كالعادة القديمة الجديدة وبعدها
صمت اخر في انتظار جريمة اخرى ..
يقولون ان العرب من أهمل الدول وأجبنها ,, شارك القافلة أكثر من 22 دولة غير عربية من باكستان وايران وامريكا وبريطانيا واستراليا والصين !!! ولكن يبدوا أن حذاء إسرائيل يتسع لدول العالم كله مهما عظمت!!!! ،،،
فإدعوا الرب أن يرسل لكم بمخلوقات من كواكب أخرى ربما تجدوا بينهم رجالاً يوقفوا غطرسة أزعر الحارة والأرض !!!!.....
احد السجناء في عصر لويس الرابع عشر محكوم عليه بالإعدام ومسجون في جناح قلعه هذا السجين لم يبق على موعد إعدامه سوى ليله واحده
ويروى عن لويس الرابع عشر ابتكاره لحيل وتصرفات غريبة وفي تلك الليلة فوجئ السجين بباب الزنزانة يفتح ولويس يدخل عليه مع حرسه ليقول له أعطيك فرصه إن نجحت في استغلالها فبإمكانك إن تنجوا !
هناك مخرج موجود في جناحك بدون حراسه إن تمكنت من العثور عليه يمكنك الخروج وان لم تتمكن فان الحراس سيأتون غدا مع شروق الشمس لأخذك لحكم الإعدام.
غادر الحراس الزنزانة مع الإمبراطور بعد إن فكوا سلاسله وبدأت المحاولات وبدا يفتش في الجناح الذي سجن فيه والذي يحتوى على عده غرف وزوايا ولاح له الأمل عندما اكتشف غطاء فتحه مغطاة بسجاده باليه على الأرض وما إن فتحها حتى وجدها تؤدى إلى سلم ينزل إلى سرداب سفلي ويليه درج أخر يصعد مره أخرى وظل يصعد إلى أن بدأ يحس بتسلل نسيم الهواء الخارجي مما بث في نفسه الأمل إلى أن وجد نفسه في النهاية في برج القلعة الشاهق والأرض لا يكاد يراها عاد إدراجه حزينا منهكا و لكنه واثق إن الإمبراطور لا يخدعه وبينما هو ملقى على الأرض مهموم ومنهك ضرب بقدمه الحائط وإذا به يحس بالحجر الذي يضع عليه قدمه يتزحزح فقفز وبدأ يختبر الحجر فوجد بالإمكان تحريكه وما إن أزاحه وإذا به يجد سردابا ضيقا لايكاد يتسع للزحف فبدأ يزحف وكلما زحف كلما استمر يزحف بدأ يسمع صوت خرير مياه وأحس بالأمل لعلمه إن القلعة تطل على نهر لكنه في النهاية وجد نافذة مغلقة بالحديد أمكنه أن يرى النهر من خلالها عاد يختبر كل حجر وبقعه في السجن ربما كان فيه مفتاح حجر آخر لكن كل محاولاته ضاعت بلا سدى والليل يمضى.
واستمر يحاول...... ويفتش..... وفي كل مره يكتشف أملا جديدا... فمره ينتهي إلى نافذة حديديه ومره إلى سرداب طويل ذو تعرجات لانهاية لها ليجد السرداب أعاده لنفس الزنزانة.
وهكذا ظل طوال الليل يلهث في محاولات وبوادر أمل تلوح له مره من هنا ومره من هناك وكلها توحي له بالأمل في أول الأمر لكنها في النهاية تبوء بالفشل.
وأخيرا انقضت ليله السجين كلها ولاحت له الشمس من خلال النافذة ووجد وجه الإمبراطور يطل عليه من الباب ويقول له : أراك لازلت هنا قال السجين كنت أتوقع انك صادق معي أيها الإمبراطور ..... قال له الإمبراطور ... لقد كنت صادقا سأله السجين.... لم اترك بقعه في الجناح لم أحاول فيها فأين المخرج الذي قلت لي: قال له الإمبراطور لقد كان باب الزنزانة مفتوحا وغير مغلق !
تعليق: الإنسان دائما يضع لنفسه صعوبات وعواقب ولا يلتفت إلى ما هو بسيط في حياته حياتنا قد تكون بسيطة بالتفكير البسيط لها وتكون صعبة عندما يستصعب الإنسان شيئا في حياته.
توجد قصة تحكي عن فلاح أرسلوه بزيارة إلى منزل رجل نبيل, استقبله السيد ودعاه إلى مكتبه وقدم له صحن حساء. وحالما بدأ الفلاح تناول طعامهلاحظ وجود أفعى صغيره في صحنه.وحتى لا يزعج النبيل فقد اضطر لتناول صحن الحساءبكامله. وبعد أيام شعر بألم كبير مما اضطره للعودة إلى منزل سيده من اجل الدواء. استدعاه السيد مره أخرى إلى مكتبه, وجهز له الدواء وقدمه له في كوب. وما إن بدابتناول الدواء حتى وجد مره أخرى أفعى صغيره في كوبه. قرر في هذه المرة ألا يصمتوصاح بصوت عال أن مرضه في المرة السابقة كان بسبب هذه الأفعى اللعينة. ضحك السيدبصوت عال وأشار إلى السقف حيث علق قوس كبير, وقال للفلاح: انك ترى في صحنك انعكاسهذا القوس وليس أفعى- في الواقع لا توجد أفعى حقيقية نظر الفلاح مره أخرى إلىكوبه وتأكد انه لا وجود لأيه أفعى, بل هناك انعكاس بسيط, وغادر منزل سيده دون أنيشرب الدواء وتعافى في اليوم التالي عندما نتقبل وجهات نظر وتأكيدات محدده عنأنفسنا وعن العالم المحيط فإننا نبتلع خيال الأفعى. وستبقى هذه الأفعى الخياليةحقيقية ما دمنا لم نتأكد من العكس ما أن يبدأ العقل الباطن بتقبل فكره أو معتقدما سواء كان صائبا أو لا , حتى يبدا باستنباط الأفكار الداعمة لهذا المعتقد. نفترضانك تعتقد, بدون أي وعي, أن أقامه علاقة مع الآخر أمر معقد وليس سهلا. وبتجذره, سوفيغذي هذا المعتقد ذهنك بأفكار من نوع: لن التقي أبدا الشخص الذي سيعجبني, يستحيلإيجاد شريك جيد, ..الخ, وما أن تتعرف على شخص ممتع حتى يبدأ ذهنك بتدعيم الأفكارالسابقة (كما يبدو انه ليس جيدا لهذا الحد) (لن أحاول حتى التجريب, لأنه لن يحصل أيشيء) كما أن ذهنك الذي تجذرت فيه فكره (من الصعب أقامه علاقة متينة) سوف يجذبكالمغناطيس الظروفالداعمة لهذا التأكيد ويهمل, بل يصد, الحالات التي تثبت العكس. أن العقل قادر على تشويه صوره الواقع ليصبح ملائما ومطابقا لوجهات نظرك.
الصفحة الرئيسية تعرض لك الجديد من النشر فقط. الكثير والمفيد من المقالات تجدها في "أقسام المدونة" و " ارشيف المدونة"
@@@$$$$ مدونة الف كتاب وكتاب $$$$@@@
الان أخي الزائر تم انشاء هذه المدونة الجديدة "الف كتاب وكتاب" وهي متخصصة في اعطائك ما تريد من الكتب بدون مقابل مجاناً توفر عليك عناء البحث في المحركات وتضم بشكل متجدد 50 كتاب جديد كل أسبوع "الف كتاب وكتاب"